[img]
[/img]
الأسم: أحمد الإسترلينى
االعمل: يعمل ((عين سحرية)) فى جروب سماعة
ويعمل ايضا عضو فى (سماعة جروب) حيث أنه له مقدرة على التعايش بداخل مقر الجروب فى حماية بقية الأعضاء
نبذة عن أحمد الإسترليني: هو أشهر وأكبر المخلوقات الشبه بشرية. يتواجد بكثرة في استراليا هناك حوالي 90 نوعا من الاسترليني ويبلغ علوه المترين ويعيش في المناطق العشبية المكشوفة في داخل البلاد جماعات أو أسربا وترعى هذه الأسراب أثناء الليل وتستريح في الظل في النهار.
وصفه: يعتبر الإسترليني طويل الأذنين ويتواجد في المناطق شبه الصحراوية وطول ذيله 25 سم، وشوكه أسود من أصله وينتهي باللون الأبيض مع قليل من البيج أما بطنه فلونه أبيض مع قليل من البيج، أما الوجه فيغطيه شعر أصله أبيض وينتهي باللون البيجي كما ترون في الصور. وأذناه الطويلتان تساعدانه على تبديد حرارة جسمه وتزيد من حساسيتهما للأصوات البعيدة وله حاسة شم قوية تساعده في تحديد فرائسه. يتغذى هذا المخلوق على الحشرات والخنافس واليعاسيب وكذلك البيض والخضروات والفواكه، وأيضاً يأكل السحالي والثعابين الصغيرة.
المسكن: يعتبر الإسترلينى نوع من أنواع المخلوقات البحرية غالبا، وذلك لأنها تمضي عدّة أشهر من السنة في عرض البحر. يعتبر الجليد البحري السنوي الذي يغطي المياه فوق الصفيحة القارية، وأرخبيل الجزر القطبية، المسكن المفضل لهذه المخلوقات . تعرف هذه المناطق "بحلقة الحياة القطبية" وهي أكثر غنى بالكائنات الحية بالمقارنة مع المياه العميقة لأقصى القطب الشمالي. يميل الإسترليني إلى زيارة المناطق التي يلتقي بها الجليد بالبحر باستمرار، مثل المجمعات المائية المؤقتة التي تنشأ إثر ذوبان الجليد، وذلك كي يصطاد الفقمات التي تشكل أغلبية حميته، وبالتالي فإن هذه الحيوانات يمكن العثور عليها على محيط الصفائح الجليدية القطبية، عوضا عن الحوض القطبي بالقرب من القطب الشمالي حيث تقل كثافة الفقمات.
يحوي الجليد السنوي كميات كبيرة من المياه تذوب وتتبخر ثم تعود للتجمد وفقا لتغير الفصول، وتهاجر الفقمات استجابة لهذه التغيرات، فيكون على الدببة القطبية بالتالي أن تلاحقها وفي خليجيّ هدسون وجايمس وبعض المناطق الأخرى، يذوب الجليد كليّا خلال الصيف (وهو حدث يُطلق عليه "تفكك الكتل الجليدية الطافية"، بالإنكليزية: ice-floe breakup)، مما يدفع الدببة إلى دخول البر الرئيسي والانتظار إلى أن يتجمد البحر من جديد وفي بحار شوكوشي وبيوفورت، تتجه الدببة القطبية شمالا كل صيف نحو الصفائح الجليدية التي تبقى على حالها طيلة أيام السنة.